مراجعة لغة عربية صف تاسع فصل ثالث




مراجعة لغة عربية صف تاسع فصل ثالث

صف تاسع عربي فصل ثالث الموقع المعتمد لشرح المنهج الاماراتي مراجعة لغة عربية صف تاسع فصل ثالث التعليم في الامارات شرح دروس منهاج الامارات وزارة التربية والتعليم الامارات

#مراجعة #لغة #عربية #صف #تاسع #فصل #ثالث

مراجعة لغة عربية صف تاسع فصل ثالث

مرفق لكم مراجعة لغة عربية صف تاسع فصل ثالث مناهج الامارات .

معلومات المذكرة :

  • نوع الملف: مراجعة
  • المادة: لغة عربية
  • الصف: التاسع
  • الفصل الدراسي: الفصل الثالث
  • صيغة الملف : pdf بي دي اف متاح للتحميل

صندوق تحميل الملف

[ ملخص الممنوع من الصرف ]

الممنوع من الصرف: هو الاسم الذي لا يلحق آخره التنوين
وهو نوعان ممنوع من الصرف لسبب واحد وممنوع من الصرف لسببين…

وأما الممنوع لسبب واحد فهو نوعان :

  • الأول صيغة منتهى الجموع : وهو كل جمع تكسير ألفه ثالثة زائدة بعدها حرفان مثل : ( قنابل – مدافع )، أو ثلاثة أوسطها ساكن مثل : (أكاذيب – مقادير)
  • أما النوع الثاني فهو الاسم إذا ختم ب : ألف التأنيث المقصورة مثل: (دعوى) أو ختم بألف التأنيث الممدودة، مثل: (صحراء۔ علماء)

وفيما يتعلق بالممنوع من الصرف لسببين فيكون في :

  • الأعلام المؤنثة مثل: ( هبة – فاطمة )
  • أو العلم الأعجمي، مثل: ( إبراهيم – يعقوب ) .
  • أو العلم المنتهي بألف ونون زائدتين مثل: ( عدنان – عثمان ) .
  • أن يكون علما على وزن الفعل مثل: ( أحمد – يزيد ) .
  • أو أن يكون علما مركبا تركيا مزجياً مثل: ( بورسعيد – حضرموت ) .
  • أو أن يكون علما على وزن فعل، مثل: ( عمر- جحا – زحل )

ويكون في : 

  • الصفة التي على وزن ( أفعل ) والمؤنث على وزن ( فعلاء )
    مثل : ( أحمر – أخضر – أصفر ) .
  • أو الصفة التي على وزن ( فعلان ) والمؤنث على وزن ( فعلی )
    مثل : ( عطشان – حيران – غضبان )
  • أو الصفة التي على وزن ( أفعل ) والمؤنث على وزن ( فعلی )
    مثل : ( أحسن – أفضل )

والممنوع من الصرف يرفع بالضمة وينصب بالفتحة ويجر بالفتحة نيابة عن الكسرة. ويشترط لتكون علامة جره الفتحة شرطان: ألا يكون مقترنا بأل وألا يكون مضافا فإن فقد أحد الشرطين فإنه يجر وعلامة جره الكسرة بدون تنزين .

مهارات نحوية سابقة

الأفعال التي تنصب مفعولين :
الفعل الذي يتعدى إلى مفعولين ، ينقسم إلى قسمين :

ما ينصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر
مثل ( ظن ، وحسب، زعمة، خال, عد، جعل ، رأي، علم ، وجد ، ذرى  ، الفي- صير ، جعل ،اتخذ )

ما ينصب مفعولين ليس أصلهما المبتدأ والخبر
مثل ( كسا – ألبس – أعطى – سقى – منح – سأل – أطعم – زود – منع – وهب )

أولا : الأفعال التي تنصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر وأخواتها )

( ظن وأخواتها) عملها، وأقسامها:

ظن وأخواتها : من الأفعال الناسخة ، فتدخل على الجملة الإسمية تنسخ المبتدأ و الخبر ، وتجعلها مفاعيلها ، فيصبح المبتدأ مفعول به أول ، و الخبر مفعول به ثاني.

مثل : [ ظننت الطالبَ غائباً ] . فالطالبَ : مفعول به أول ، وغائبة : مفعول به ثانٍ
وأصلهما قبل دخول ظن المبتدأ والخبر ؛ تقول : الطالبُ غائبٌ بمبتدأ و خبر

وهذه الأفعال تنقسم إلى قسمين :

  • أفعال القلوب .
  • أفعال التحويل.
  • و أفعالك القلوب تنقسم إلى قسمين :

  • أفعال اليقين
  • أفعال لجرجحان
  • أفعال اليقين ، هي : (رأي ، علم ، وجد ، درى ، تعلم – ألفي )

    أفعال الرجحان ، أي : رجحان وقوع الشيء ، هي : (( ظن ، حسب ، زعم، خال, عد ، جعل ، ).

    أفعال التحويل هي :- (- صير ، جعل – اتخذ – حول )

    ثانيا : الأفعال التي تنصب مفعولين ليس أصلهما المبتدأ والخبر :

    هي ( كسا – ألبس – أعطى – سقى – منح – سأل . أطعم . منع – وهب )
    هذه الأفعال تنصب مفعولين ليس أصلهما المبتدأ والخبر
    مثل : تطعم الطفلة الدجاج قمحا
    فكلمة ( الدجاج ) مفعول به أول وكلمة ( قمحا ) مفعول به ثان

    [ التوكيد ]

    عناصره: المؤكد + التوكيد
    لابد أن يأتي الشيء المراد توكيده ثم يأتي التوكيد ، أما إذا تغيرت مواقعهما فلا يسمى توكيدا ، بل يعرب حسب موقعه من الجملة
    مثال : (جاء الضيوف جميعهم. ) توكيد جاء جميع الضيوف ) ليس توكيداً لأنه تقدم على المؤكد .

    إعراب التوكيد : يعرب توكيدا ( مجرورة أو منصوبا مرفوعا )
    بحسب علامة المؤكد .
    مثال – : جاء الضيوف كلهم : توكيد مرفوع وعلامة رفعه الضمة… قابلت
    الكاتب نفسه : توكيد منصوب وعلامة نصبه الفتحة…مررت على الأماكن جميعها : توكيد مجرور و علامة جره الكسرة

    أنواع التوكيد :

    • لفظي
    • معنوي

    اللفظي هو : تكرار اللفظ مرتين مثل : ( الامتحان سهل سهل ) ويكون في الاسم والفعل والحرف.

    المعنوي : وله ألفاظ وهي ( كل ، جميع ، عامة ، كلا ، وكلتا ، نفس ، عين )

    وشرطهم أن يضاف إلى ضمير يعود على المؤكد ويطابقه

    – العدد:
    يكون العدد مفرداً، نحو: سبع، ومركباً، نحو: سبع عشرة، ومعطوفاً، نحو: سبع وعشرين.
    وقد يوافق العدد معدوده في التذكير والتأنيث، وقد يخالفه، ودونك بيان ذلك.

    ” الواحد والاثنان، يوافقان المعدود في كل حال، سواء كان ذلك في الإفراد أو التركيب أو العطف، فيقال:

    رجل واحد                 –          امرأة واحدة

    رجلان اثنان               –          امرأتان اثنتان

    أحد عشر رجلا           –       إحدى عشرة امرأة

    اثنا عشر رجلا             –        اثنتا عشرة امرأة

    واحد وعشرون رجلا      –         إحدى وعشرون امرأة

    ” الأعداد من الثلاثة إلى العشرة تخالف المعدود في كل حال، سواء كان ذلك في الإفراد أو التركيب أو العطف، فيقال:

    سبعة رجال                    –            سبع فتيات

    سبعة عشر رجلا              –           سبع عشرة فتاة

    تسعة وتسعون رجلا           –          تسع وتسعون فتاة

    ولا يستثنى من هذا الحكم إلا الأعداد الترتيبية، فإنها توافق المعدود في كل حالا فيقال: وصل المتسابق السابع عشر، والمتسابقة الخامسة عشرة. 

    ثمان: يستعمل العدد: أثمان – سواء أضيف أو لم يضف – استعمال الاسم المنقوص.

    ففي حال الإضافة، تقول:

    سافر ثماني نساء                  كما يقال: سافر ساعي بريد.

    و: مررت بثماني نساء                 كما يقال: مررت بساعي بريد.

    و: رأيت ثماني نساء                  كما يقال: رأيت ساعي بريد.

    في حال عدم الإضافة تقول:

    سافر من النساء ثمان                 كما يقال: سافر من السعاة ساع.

    مررت من النساء بثمان                 كما يقال: مررت من السعاة بساع

    رأيت من النساء ثمانياً                 كما يقال: رأيت من السعاة ساعياً

    فإذا كانت أثمان في عدد مركب، صح أن تستعملها على صورة واحدة، هي صورة [ ثماني عشرة ]، فلا تتغير في كل حال، ولا تتبدل،
    فيقال مثلا

    سافر                ثماني عشرة           امرأة .

    رأيت                ثماني عشرة           امرأة

    سلمت على     ثماني عشرة            امرأة

    #منقول