الرئيسية / التعليم في الامارات / الصف الثاني عشر / اللغة العربية / فصل ثالث / ملخص رواية سيرة قلم زينب لغة عربية صف ثاني عشر فصل ثالث

ملخص رواية سيرة قلم زينب لغة عربية صف ثاني عشر فصل ثالث




ملخص رواية سيرة قلم زينب لغة عربية صف ثاني عشر فصل ثالث

صف ثاني عشر عربي فصل ثالث الموقع المعتمد لشرح المنهج الاماراتي ملخص رواية سيرة قلم زينب لغة عربية صف ثاني عشر فصل ثالث التعليم في الامارات شرح دروس منهاج الامارات وزارة التربية والتعليم الامارات

ملخص رواية سيرة قلم زينب لغة عربية صف ثاني عشر فصل ثالث

المادة: لغة عربية

الصف: ثاني عشر – الفصل الدراسي الثالث

عدد صفحات الملف 19

صيغة الملف PDF                

يمكنك تحميل ملف (ملخص رواية سيرة قلم زينب لغة عربية صف ثاني عشر فصل ثالث) في الأعلى من خلال زر تحميل الملف

كما يمكنك تصفح الملف على موقع ملفات الإمارات التعليمية بشكل صور أو بشكل PDF

يمكنك الاشتراك بصفحتنا على الفيس بوك
تابعنا أيضاً على التليجرام

 مجمل أحداث الفصل الأول:

  • لقاء الكاتب إدريس علي في حي النور الشعبي
  • دراسة الكاتب أغلب مراحله التعليمية الأولى في حي النور الشعبي في الجانب الشرقي من مدينة بور تسودان.
  • عمل الكاتب طبيب نساء وتوليد في مستشفى المدينة الكبير
  • افتتاح عيادة صغيرة في حي شعبي فقير. وذلك لتساعده على مصروفاته التي لا يفي بها الراتب الحكومي
  • ظل الطبيب يدور بختمه وأوراقه وعربة والده الصغيرة من ماركة (كورلا) بين عيادات زملائه القدامى يغطي غيابهم
  • عز الدين أحد مساعدي تحضير العمليات القدامى يحدثه بأمر العيادة بعد أن خلت ذات يوم بحصول شاغلها الأخير (الماحي)
  • شراء مولد كهرباء صغير مستعمل من هندي اسمه (برد شاندرا) بمبلغ كبير لم يكن يملكه حقيقة
  • جلوس الطبيب وعز الدين أياما قاربت الشهر على كرسين قديمين من البلاستيك المقشر أمام باب العيادة بلا عمل
  • الطبيب يشعر أن عز الدين ورطه بلا معني
  • عز الدين يجوس الحي بقدميه يعرض على المرضى المزمنين خدمات طبيبه الجديد البارع بأجرة تافهة
  • وجدت محاولات عز الدين ثمة استجابات طفيفة أو لا استجابات.
  • مجيء مندوبين عديدين من مصلحة الضرائب والزكاة وشؤون الأيتام والقصر لمطالبة الطبيب بتسديد الضرائب الوطنية
  • في يوم سبت كعادته بدأ الزبائن يأتون واحداً تلو الآخر فقراء شاحبين.
  • مجيء إدريس على وسط تلك الفوضى المرضية يفرض على الكاتب صداقة قسرية تدخل الكاتب في دهاليز لم يكن يظن أنه سيدخلها يوماً
  • مجمل أحداث الفصل الثاني:

  • وصف الكاتب لملامح إدريس
  • الطبيب يرد السلام ويستعد للكشف على إدريس
  • إدريس ينفي المرض عنه ويبرر سبب مجيئه وهو تحية الطبيب الجديد في الحي وإكرامه والتعرف إليه أكثر
  • إدريس يعلم الطبيب أنه درس في معهد (اللاسلكي) في القاهرة
  • الطبيب لم يسمع بالأسماء المريبة والغريبة التي كان إدريس يعددها
  • إدريس رجل أعمال بسيط يروج لتجارته وسط تجار السوق الشعبي
  • إدريس يقلل من كفاءة سماعة الطبيب باعتبارها من صناعة الصين إضافة إلى تعليقه على طاولة الفحص بأنها بلا حيل
  • إدريس يهب الطبيب قلماً سائلاً أسود اللون بلا ماركة محددة متوسلاً أن يقبله من أجل زينب (أرجوك اقبله من أجل زينب)
  • إدريس يدعي أمام عز الدين أنه صديق قديم للطبيب
  • نسيان الطبيب أمر إدريس تماماً وانشغاله بمرضى عديدين (سيد حلمي الذي يرغب في الزواج وهو في الثمانين من عمره، امرأة اسمها نجفة تعاني من صداع نصفي مزمن أرهقها منذ عشرين عامل سببه الزوج المخادع الذي قام إليها باعتباره شيخاً فقيهاً وعالماً من العلماء الكبار)
  • توجه الطبيب إلى قسم النساء والتوليد كعادته ليشاهد أمامه على النجيل الجاف المزروع في حوش القسم عشرات الرجال والنساء
  • نهوض إدريس حالماً لمح الطبيب داخلاً وكان برفقته فتاة منسقة.
  • إدريس يقدم الفتاة المنسقة هويدا من حي الشاطيء وينفلت خارجاً من القسم انفلاتته نفسها من عيادة الطبيب
  • الطبيب لا يعثر على رابط يربطها بصداقة واحد مثل إدريس علي
  • ترك الطبيب هويدا في غرفة الكشف وممارسة عمله (فتاة في نحو التاسعة عشر أو العشرين مذعورة بائسة فتاة متعجرفة قدمت من إحدى الدول المرفهة)
  • عودة الطبيب إلى هويدا المضيئة التي غرسها في انتظار قلق بلا شك
  • هويدا لم تكن مريضة بأمراض نسائية إنما كانت تعاني من اضطراب النوم بسبب انتظارها الارتباط بزميل لا يبادلها المشاعر
  • هويدا تنفي معرفتها بإدريس علي الذي ادعى صداقته بالطبيب
  • الكاتب أيقن أنه علق في شرك اسمه إدريس
  • تعاطف الطبيب مع هويدا الشاطيء وكذبه عليها حين سألته عن مكان عيادته
  • تهامس ممرضات القسم وهن يشاهدن جلسة طالت بين طبيب ومريضة
  • اتخاذ الطبيب قراراً بإعادة قلم زينب لإدريس وطرده من العيادة وإن دعا الأمر سيضطر إلى إخلائها تماماً
  • مجمل أحداث الفصل الثالث:

  • تجمهر العشرات بين نساء ورجال وأطفال على باب العيادة تخيلهم الطبيب معزوون لأحد أفراد أسرة عز الدين
  • تخبط الطبيب وسط الجموع حتى دخل وعثر على ممرضه العجوز بعيداً تماماً عن أي مأساة رسمها في مخيلته
  • لا يزال عز الدين يعمل على تسجيل الأسماء بنشاط غريب
  • اعتقاد عز الدين أن الزحام رزق وهبط عليهم من السماء فجأة لكنه مخطئاً
  • دخول عز الدين موسى على الطبيب وهو متورم الوجه بسبب مطالبته العشرات بأجرة يدفعه نفر من أولئك المرضى الفجائيين
  • الشيخ في نحو السبعين يسأل الطبيب عن بيعه الإنسانية
  • الطبيب لا يفهم ما يسأل عنه الشيخ والممرض متورم الوجه غير قادر على إفهام الطبيب