الرئيسية / طب وصحة / تناقص أعداد أطباء التخدير في سوريا بدرجة كبيرة، سيؤدي في نها

تناقص أعداد أطباء التخدير في سوريا بدرجة كبيرة، سيؤدي في نها



تناقص أعداد أطباء التخدير في سوريا بدرجة كبيرة، سيؤدي في نهاية المطاف إلى عدم إمكانية إجراء أي عمل جراحي، لارتباط العمليات بالتخدير.

يوجد حاليا في “سوريا”، 500 طبيب تخدير فقط، يعملون في المشافي العامة والخاصة”.

غالبية أطباء التخدير ينتمون إلى الفئة العمرية ما بين 55 إلى 65 عاماً، أي أنهم في مرحلة التقاعد.

يوجد 3 أطباء تخدير فقط تحت عمر 30 عاماً، وأضافت: “لا يوجد مقيمون منهم سوى أربعة أطباء وكل من سيتخرج حالياً من المتوقع أن يغادر البلاد وبالتالي نحن في تدهور مستمر”.

د.زبيدة شمّوط رئيسة رابطة التخدير وتدبير الألم في نقابة الأطباء

♦️وتعقيباً على تصريحات د.زبيدة وصلنا اقتراح على بريد الصفحة نرجو أن يكون طريقاً لحل هذه المشكلة.

ما رأيكم بالحل المقترح؟


(سماعة حكيم)



9 تعليقات

  1. هالحكي مو غلط ..اساسا يلي عم يدرس معهدطبي ويتفوق عم يكفي بشري ومو عيب ولا شي الطب بيعتمد عالحفظ.. اقتراح ممتاز ..

  2. طبعاً لاء

  3. بالنهاية للاسف رح يتخرجو ويسافرو متلهم متل الي فات طب بشري من البداية وتخرج وبعدين سافر
    انو الطالب الي كان معهد وترفع ل كلية الطب ولاؤو لهالبلد حيفرض عليه انو ما يسافر مثلاً؟
    بالنهاية اللهم اني اسالك نفسي

  4. يجب أن يكون هناك ضمان حتى بعد التخرج ما يسافروا

  5. طبعا هاد الحل المطروح فاشل…وفي كتير طرق افضل

  6. غلط انو طالب معهد يروح يدرس طب او صيدلة او طب أسنان، حتى لو كان الأول الأول على الدفعة، طبعا الحكي يشمل كل المقبولين خارج المفاضلة العامة. والكلام ينطبق على أبناء هيئة التدريس وأبناء الشهداء ووووو. لا تهاون في العلم والا ستحصلو على انصاف او ارباع اطباء وستكثر الأخطاء الطبية.

  7. بلدنا منتهية صحيا ،، للأسف
    والحال إلى تدهور