الرئيسية / كهرباء وإلكترونيات / فخ الميللي أمبير للبطاريات لاتوقع فيه عنا إيمان انو التسوي

فخ الميللي أمبير للبطاريات لاتوقع فيه عنا إيمان انو التسوي



فخ الميللي أمبير للبطاريات..لاتوقع فيه

عنا إيمان انو التسويق لازم يكون نزيه وأخلاقي، الربح حلو بس السمعة الطيبة أحلى، لهيك نادراً مانذكر شو سعة الخلايا كميزة لأنو عم تستخدم كفخ تسويقي، مثال:
“باوربانك لابتوب بسعة ٥٨٠٠٠ ميللي أمبير ساعي”
منعرف انو كل الف ميللي أمبير هوي امبير، ليش ماقالوا مثلا
٥٨ أمبير ساعي
طبعا الهدف اغراء المستخدم برقم كبير لبطارية اصغر
تساؤل تاني، متل مامنعرف خلية الليثيوم أيون بالعموم ذات جهد اسمي
٣.٧ فولط
والمقصود بال ٥٨ أمبير بالمثال السابق، انو البطارية سعتها ٥٨ أمبير مع فولطية ٣.٧ فولط
طب شو يعني؟
يعني هاي البطارية أصغر بثلاث مرات تقريبا من البطارية اللي بذهن المستخدم اللي عادة بيكون جهدها الاسمي ١٢ فولط
وهاي نقطة تانية منحسها غير أخلاقية بموضوع السعات
لهيك وقت تشتري منتج ببطارية ليثيوم أيون اسأل البائع..كم واط ساعي سعة البطارية، الميللي أمبير الجو فضائي لاتقلي شو هوي




تعليق واحد

  1. ما بتوقع هاد شي مو اخلاقي لأنن ما كذبوا. بتصير الشغلة مو اخلاقية لما بتسوق لشي مو صحيح بس الافضل يتم التسويق للسعة بالواط