ما هي صعوبات و عوائق المعالجة الدوائية للمريض المصاب بالإكتئ

ما هي صعوبات و عوائق المعالجة الدوائية للمريض المصاب بالإكتئاب⁉️

هي أكثر من أن تحصى،أذكر منها:
♦️مفاهيم سائدة بين الناس مثل أن مضاد الإكتئاب قد يسبب إدمان، حتماً هذه المعلومة خطأ لا صحة لها أبداً.

♦️الخوف من وصمة العار،إذا أنا أخذت دواء نفسي فسينظر الناس لي على أني مجنون.

♦️إذا أخدت دواء، شو لح يتغير بواقعي السيء⁉️

♦️أنا مصيبتي كبيرة، و من حقي احزن…هنا لا يميز المريض بين الحزن و الإكتئاب و الذي هو مرض يحتاج حتما للعلاج.

♦️لا أستطيع تحمل التأثيرات الجانبية الضارة للدواء،قد يسبب عقم،قد يخدرني فلا أستطيع رعاية أولادي و أسرتي،ما بدي دوا ينومني ليل نهار،…إلخ

تصورات كثيرة لا علاقة لها بالحقائق العلمية.
صارت أدوية الإكتئاب حالياً ذات تأثيرات جانبية بسيطة و هي آمنة اذا أعطيت بإشراف طبيب مختص.
طبعاً غالبيتها غير آمن على الجنين و يفضل تجنب الحمل أثناء العلاج الدوائي.

شو ممكن تضيفوا من خبرتكم و معلوماتكم من فضلكم⁉️
د.همام عرفه

(سماعة حكيم)