الرئيسية / التعليم في سوريا / وزارة التربية السورية / ١٤٠ فريقاً من الصحة المدرسية والإرشاد النفسي في وزارة التربي

١٤٠ فريقاً من الصحة المدرسية والإرشاد النفسي في وزارة التربي



١٤٠ فريقاً من الصحة المدرسية والإرشاد النفسي في وزارة التربية يبدؤون حملة توعية صحية نفسية حول مواضيع عدة منها إدارة القلق الإمتحاني

بهدف الارتقاء بمستوى الوعي الصحي النفسي السليم لدى الطلاب، تبدأ وزارة التربية بحملة توعية صحية نفسية حول مواضيع عدة منها إدارة القلق الامتحاني لدى تلاميذ وطلاب مدارس التعليم الأساسي والثانوي العام والمهني ضمن الفئة العمرية من ٦-١٨ عاماً، ويشارك في الحملة التي تستمر ٢٠ يوماً خلال الفترة من ٣– ٢٨/نيسان العاملون من الصحة المدرسية والإرشاد النفسي الذين تم تدريبهم خلال الورشات التدريبية للقلق الامتحاني مقسمين إلى ١٤٠ فريقاً حسب عدد المستوصفات في كل محافظة، ويتألف كل فريق من (طبيب-مساعدة صحية-مثقفة صحية-مرشدة نفسية-مرشدة اجتماعية)، بحيث يتم الوصول لمدرسة يومياً من قبل كل فريق بمعدل ١٤٠ مدرسة يومياً في المحافظات.
وأوضحت مديرة الصحة المدرسية في وزارة التربية الدكتورة هتون الطواشي أنه يتم التركيز خلال الحملة على جلسات التوعية النفسية حول التنمر في الحلقة الأولى للتعليم الأساسي من ٦-١٢ سنة، والقلق الامتحاني في الحلقة الثانية للتعليم الأساسي والتعليم الثانوي من ١٢-١٨ سنة، إضافة إلى التثقيف حول العنف القائم على النوع الاجتماعي، وتوعية صحية حول كوفيد-١٩ في المراحل كافة.
وأضافت الدكتورة الطواشي أن هذه الحملة تنفذ من خلال أنشطة تفاعلية بين الفريق المدرب والتلاميذ والطلاب تتضمن: رسومات – مسرحيات- أغان – قصائد حول موضوعات الحملة، إضافة إلى جلسات التوعية في ٢٨٠٠ مدرسة منوعة بين مدارس التعليم الأساسي والثانوي العام والمهني، باستقطاب ١,٤٠٠٠٠٠ من التلاميذ والطلاب.




22 تعليق

  1. طيب ليش ما بتم الاعلان عن هي الدورات لنشارك فيها من خارج موظفي وزارة التربية

  2. البعض منهن بدو مرشد لو تركتو عمليه الارشاد لمعلم الصف احسن كان ليش صار في شعب بالمدارس وليش الطالب ما رد على المعلم وووووو

  3. بس بدنا عطلة ع رمضان .

  4. دارت الأيام

    ٠

  5. منير البيضه

    نتمنى يصلو لمدارسنا

  6. لا حاجة للارشاد النفسي فهو لأسف متل قلتو بمدارسنا وبلعكس عم يسبب توتر وتعب نفسي
    انتو حلو عقد الأدارات الي عم تعمل القلق والتوتر النفسي للطلاب ومنكون لكم الشاكرين

  7. موفقين

  8. الله يعطيكي العافية دكتورة هتون
    بالتوفيق للجميع

  9. بالتوفيق والنجاح

  10. سمعت مصطلحات هالكم سنة عن قرن لقدام

  11. الامتحانات بدها توعية نفسية وصحية لأنها هيي اللي بتقلق وبتخاف من الطالب هالإيام ؛؛؛ ياريت يكون فيه عمل تربوي هادف ؛؛؛ بس المهم اللي قاعدين بلا شغل تلاقولهن شغل

  12. طرح هذا الموضوع بحد ذاته يسبب القلق للطلاب فهم يفضلون الحديث بموضوعات محببة ولها علاقة بحياتهم الاجتماعية

  13. علوا يوسعوا توعية للانسات مااذا حظ لبنت فوق مو هو زفت اجة اخر مقعد بتبرك جنبها وبتوترا بذياده

  14. موفقين انشالله

  15. ماهو المقابل الذي قدمه مدير تربية إدلب السابق عبد الحميد المعمار للسيد معاون الوزير من أجل إسقاط حق الوزارة في الدعوى المقامة ضده بقضية اختلاس المال العام. …مع العلم بأن المدير المخلوع لم يمثل إلى الآن أمام قاضي التحقيق بإدلب. .. برسم السيد وزير التربية
    وهل يجوز لمعاقب بحجب الترفيع أن يعين موجها اختصاصيا للتعليم المهني ؟
    الجواب بحضرة السيد وزير التربية الدكتور دارم طباع

  16. يعطيكون الف عافية
    اكيد وجود المرشد النفسي بكل مدرسة وبكل مرحلة تعليمية كتير مهم بس كمان في دور مهم للأهل انا بشوف انه سبب القلق الامتحاني او فوبيا الامتحان سببه الرئيسي الاهل واسلوب متابعتهم لدراسة الابناء لأن في اهل كتير قاسيين مع ولادهم من ناحية الدراسة وهالشي بيأثر ع نفسيتهم وبيخلق معهم هاي الحالة

  17. بالتوفيق للجميع انشاء الله

  18. بوركت جهودكم

  19. تم

  20. كل عمرو بيقدمو الطلاب امتحانات لا كان كل هالامور توعيه ومرشدين نفسيين
    هناك خوف متل ما شفنا بكل نتيجه الاخطاء لدى تصحيح او جمع علامات وطلاب صدمو من نتيجه وهم من الاوائل ع القطر كمان للمدرسين المصححين يكون الون حصه من اعمال هذا الفريق

  21. ابومحمد تويم

    الخطوة كتير مهمة لانو فعلا التنمروالعنف بين الطلاب بالمدارس صاير شي مو طبيعي والقلق الامتحاني موجود عند كتير طلاب بالرغم من دراستن عم يجيبوا علامات قليلة من الخوف بيتوترو كتير وبيبردو وبيرجفو شي مو طبيعي بدن توعية لأن مابخاف اللا الطالب المجتهد والمهتم واذا عملنا على توعيته لح يتجاوز هالموضوع وترتفع نسبة الثقة بنفسن وترتفع معدلاتن التوعية أساس النجاح شكرا لوزارة التربية والصحة المدرسية على اهتمامهم الجيل الجديد هو امل هالبلد لازم ينبنى صح نفسيا وجسديا هم ثروتنا