الناس لا يحصلون دائما على جميع نتائج اعمالهم, الا انه لن يكون هنالك نتائج من دون اعمال
1
الحياة عبارة عن تراكم، وكل ما نواجهه من نتائج في حياتنا إنما هو تراكم لعدد لا يحصى من القرارات الصغيرة التي اتخذناها كأفراد، وكعائلات، وكمجتمع، وكنوع
1
الغباء هو فعل نفس الشيء مرتين بنفس الاسلوب ونفس الخطوات وانتظار نتائج مختلفه
1
عندما تستبدل نظرتك السلبية باخرى ايجابية ستبدأ في الحصول على نتائج ايجابية
1
مهما كنا نفكر ومهما كنا نعرف او نعتقد فإننا في النهاية سنتبع نتائج اعمالنا
1
وقتك محدود لذا لا تضيعه لتعيش حياة شخص آخر , لا تكن من المحاصرين من قبل عقيدة الذين يعيشون مع نتائج تفكير الآخرين , لا تدع ضجيج آراء الآخرين يحجب صوتك الداخلي , والأهم من ذلك امتلك الشجاعة لإتباع قلبك وحدسك لأنهم على الأقل يعرفون بالفعل ما تريد وأما أي شيء آخر فهو ثانوي
1
خلال أطول مرحلة في التاريخ الإنساني ، أي مرحلة ما قبل التاريخ ، كانت قيمة ـ أو عدم قيمة ـ عمل تأتي من نتائج هذا العمل وكانت تلك هي الفضيلة ، فضيلة النجاح أو الفشل التي تجعل الناس يحكمون علي عمل ما بالجودة أو بالرداءة ولكن ، ودفعة واحدة ، بدأت تباشير سيطرة خرافة جديدة وقاتلة ، سيطرة تأويل ضيق تشرق في الأفق : أن اصل العمل نسب إلى النية التي كان ينبثق عنها ، واتفق على أن قيمة العمل تكمن في قيمة النية وهكذا صارت النية تشمل سبب العمل وما قبل تاريخه
1
أكبر ألغام مزروعة في أعماق البلاد هي ألغام الجهل والعنف والكراهية، وها نحن نعاني نتائج انفجارها
1
الأسباب الصغيرة لها غالبا نتائج كبيرة ، فقدان المسمار اضاع حدوة الحصان وفقدان الحدوة اضاع الحصان ، وفقدان الحصان اضاع الفارس
1
إن مبادرة الطلاب لتمزيق كتبهم بعد انتهاء الامتحانات هو وحده دليل قاطع بأن التعليم كرس نتائج عكسية، فخلق كره العلم ونبذ التعلم ومقت الكتب
1
إذا كنت تعرف العدو وتعرف نفسك - فلا حاجة بك للخوف من نتائج مئة معركة .. إذا عرفت نفسك لا العدو، فكل نصر تحرزه سيقابله هزيمة تلقاها .. إذا كنت لا تعرف نفسك أو العدو – ستنهزم في كل معركة .. (علمك بعدوك يعرفك كيف تدافع، علمك بنفسك يعرفك كيف تهاجم – الهجوم هو سر الدفاع، والدفاع هو التخطيط للهجوم)
1
إن الأخلاق ما هي إلا نتيجة من نتائج الظروف الاجتماعية .. فالغربيون لم تتحسن أخلاقهم بمجرد أنهم أرادوا ذلك , لقد تحسنت ظروفهم الحضارية والاقتصادية فتحسنت أخلاقهم تبعاً لذلك .. ومن الظلم أن نطلب من الكادح الذي يعيش في كوخ حقير أن يكون مهذباً أو نظيفاً أو صادقاً .. إنه مضطر أن يكذب وأن يداجي وأن يسرق لكي يداري معاشه العسير , وليس بمستطاعه أن يكون نظيفاً لأن النظافة بين أبناء الأكواخ تعد دلالاً ليس له معنى
1
العمل الجماعي هو القدرة على العمل معا نحو رؤية مشتركة , القدرة على توجيه الإنجازات الفردية باتجاه الأهداف , ذلك هو الوقود الذي يسمح للناس العادية لتحقيق نتائج غير عادية
1
الإنجازات المنظمة هي نتائج جهد مشترك لكل فرد
1
يمكنك أن تحلم و تبتكر و تبدع أعظم الأفكار في العالم ، لكنك بحاجة إلى فريق لتحويل الأفكار إلى نتائج .. يمكننا الوصول إلى القمر إذا ما وقف بعضنا على أكتاف بعض
1
ليست القوة في أن تختار ولكن في مواجهة نتائج اختياراتك
1
لا نستطيع حل المشاكل المستعصية بنفس العقلية التي أوجدتها , فالجنون هو أن تفعل نفس الشىء مرة بعد أخرى وتتوقع نتائج مختلفة!
1
من الحماقة أن تعتقد أنك ستحصل على نتائج مختلفة وأنت تكرر نفس الشيء
1
طالما أن عامة الناس لا يعلمون أو غير مبالين أو تم تحويلهم إلى النزعة الاستهلاكية أو الكراهية والإنشغال بإقصاء بعضهم البعض، عندها يمكن للأقوياء أن يفعلوا ما يحلو لهم، وسوف يُترك أولئك الباقون على قيد الحياة للتفكير في نتائج واقعهم
1
لا تقلق أكثر من اللازم بشأن تغيير أسلوب تفكيرك وطبيعة مشاعرك داخلياً ، لأنَّ ذلك قد يقتضي وقتاً طويلاً قبل إظهار أي تحسن أو نتائج ، بدلاً من ذلك ركز على أن تتصرف تماماً كما لو أنك شخص جذاب دائماً
1
لم تعد هناك قدرة عند الناس علي الخيال , الناس صارت مبرمجة علي ما تفعله في حياتها , تماما كالكمبيوتر , تغذيه بمعلومات ليعطيك نتائج لكن المشكلة أن ما تعلمه الناس فاسد كله.
1
كان من نتائج عملي في جريدة (فرانكفوتر ذيتونج) النضج المبكر لتفكيري الواعي، كما نتجت عنه رؤية ذهنية أكثر وضوحاً من أي وقت مضى، فبدأت في مزج خبرتي بالشرق بعالم الغرب الذي أصبحت جزءاً منه من جديد، منذ عدة شهور مضت اكتشفت العلاقة بين الاطمئنان النفسي والعاطفي السائد في نفوس العرب وعقيدة الإسلام التي يؤمنون بها، كما بدأ يتبلور في ذهني أن نقص التكامل النفسي الداخلي للأوروبيين وحالة الفوضى اللاأخلاقية التي تسيطر عليهم قد تكون ناتجة من عدم وجود إيمان ديني قد تكونت الحضارة الغربية في غيابه، لم ينكر المجتمع الغربي الإله إلا أنه لم يترك له مكاناً في أنساقه الفكرية.
1
ربما كان هناك بعض الدكتاتوريين الأخيار ، لكن ليس هناك دكتاتورية خيّرة ، جميعها مذلة ، وغير منتجة حتى عندما تكون مؤيدة رسمياً لأمور إيجابية مثل : التنمية الإقتصادية ، والتعليم ، والنظام الصحي ، وما يسمى بالضمان الإجتماعي ..إلخ . إلا أنه في المحصلة النهائية جميع تلك النظم تعطي نتائج سلبية ، فهي لا تشجع و تنمي حقوق الإنسان ، وبالتالي لا تؤدي إلى الأمان أو الإزدهار ، حتى لو أرادت هي ذلك .
1
لعلّ أكثر مانجده في الكتب القديمة مثارًا للإعجاب والدهشة قصص الهداية واليقظة الخلفيّة؛ حيث يتحول أعتى الطغاة واسوأ المذنبين بين يوم وليلة الى شهداء متواضعين وإلى مدافعين عن العدالة . إنها دائمًا حادثة عفوية؛ فليس هناك عملية إصلاح أو اقناع .. إنها حركة في أعماق الروح ؛مسألة تجربة تتزامن مع وجود طاقة ذات طبيعة جوّانية خالصة تغيّر بقوتها الخاصة الإنسان تغييرًا كليّا .. إنه تحول ينبع من ذات الإنسان؛ ولذلك فلا توجد عملية ما أو صدفة أو شرطيّة أو أسباب أو نتائج ولا حتى تفسير عقلي .. فجوهر هذه الدراما هو الحرية والخلق.
1
لا يوجد في عملية الإبداع الفني مجال لفريق عمل،فكل عمل فني مرتبط على الدوام بشخصية الفنان.والعمل الفني من حيث هو إبداع،من حيث هو صناعة إنسان_ هو ثمرة للروح. ومن ثم فإنه فعل لا يتجزأ. أما العلم،فإن عمل الفريق ممكن، لأن موضوع العلم مؤلف من أجزاء وتفصيلات، لذلك فهو ملائم للتحليل والتفصيل والتقسيم.العلم جميعه_منذ بدايته إلى اليوم_ هو في الغالب استمراية آلية،يأتي اللاحق فيكمل عمل السابق.لكن هذا مستحيل في الفن. والاحتجاج بأن عمل الفريق استطاع أن يحقق نتائج باهرة في فن المعمار_كما يذهب بوهاوس وآخرون_ هذا الاحتجاج هو سوء فهم جوهري.فالبناء،كمنتج من مواد إنشائية وتكنيك، وإعداد للإستخدام،عمل مؤهل لفرق العمل.أما الأسلوب والفكرة والجوانب الفنية في المعمار،فقد كانت دائما عمل شخص واحد هو الفنان. العلم دقيق،أما الفن فصادق.انظر إلى لوحة لوجه إنسان أو لمنظر طبيعي... كم هما صادقان؟! إن فيهما من الصدق أكثر مما في أي صورة فوتوغرافية للوجه أو للمنظر الطبيعي .
1
_اذا رأى الانسان أن النتائج التي يحصل عليها لا تساعده في التقدم في حياته بل تسبب له متاعب نفسية و مادية , و أراد أن يحصل على نتائج أخرى ايجابية يجب عليه أولا أن يحدث التغيير في الفكرة الأساسية التي وضعها في ذهنه و كررها أكثر من مرة حتى أصبحت اعتقادا راسخا . إبراهيم الفقي
1
استعمل دائماً كلمة “من فضلك” وكلمة “شكرا” هذه الكلمات البسيطة تؤدي إلى نتائج مدهشة… فقم باتباع ذلك وسترى بنفسك ولابد أن تعرف أن نظرتك تجاه الأشياء هي من اختيارك أنت فقم بهذا الاختيار حتى تكون عندك نظرة سليمة وصحيحة تجاه كل شيء. إبراهيم الفقي
1
الاهتداء يعتمد على وجود الرغبة الجادة لشخص ما في أن يصل إلى الحق والحقيقة. إنه باختصار جاد في ذلك، مستعد لتقبل الحقيقة وإن كانت خارجة عن نمط حياته المعتاد وبيئته المحيطة به. إنه جاد ومصر على ذلك. بحثه عن الحق ليس ترفا فكريا يتمتع فيه بنقاش الأفكار وسجالها. تداول الأفكار عنده وتمحيصها ليس لعبة شطرنج فكرية تؤدي لغرض قضاء الوقت واستعراض العضلات الدماغية في دحض الأفكار وتفنيدها دون الوصول إلى فكرة حق واحد لا يدحض. إنه باختصار أن تكون جادا لتقبل الحق وتقبل نتائج قبولك له على حياتك، لأن ذلك قضية من أهم قضايا حياتك، وليس مجرد هواية كالشطرنج أو جمع الطوابع.
1
نحن على استعداد تام لتحمل نتائج عملنا أياً كانت، لا نلقي التبعة على غيرنا، و لا نتمسح بسوانا، و نحن نعلم أن ما عند الله خير و أبقى، و أن الفناء في الحق هو عين البقاء، و أنه لا دعوة بغير جهاد، و لا جهاد بغير اضطهاد، و عندئذ تدنو ساعة النصر و يحين وقت الفوز، و يحق قول الملك الحق المبين: (حتى إذا استيأس الرسل و ظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا فنجي من نشاء و لا يرد بأسنا عن القوم المجرمين.
Hassan al-Banna
1
هل سألت نفسك يوما أثناء بحثك على الانترنت عن معلومة ما ، هل كل المعروض أمامك في صفحات نتائج البحث هي كل المعلومات المتوافرة حقا على الانترنت أم ان هناك من يصدر لك معلومة و يحجب ما دونها.
1
تعالوا الاول نعرف الديمقراطية ، ديمقراطيه يعنى حُكم الشعب وحُكم الشعب يعنى حاجتين فى الاساس : انتخابات " حُره و نزيهه" التعقيد جاى من الكلمتين اللى بنسمعهم طول الوقت دول"حره ، نزيهه" ... مع ان تعريفهم يبدو سهل برضه: الحُريّه يعنى ماحَدّش يُجبُرحد على أى أختيار كان، أثناء عمليه التصويت أو الأنتخاب ، و النزاهه يعنى ماحَدش يلعب فى نتائج أى انتخابات أو تصويت . كويس جداً لحدد دلوقتى كُل الناس مُتفّقين ، نيجى بقه للمشكله والمعضله والعقده ، والمأزق و الفخ و الكمين , ألا و هو , نوع المواطن اللى بيدلى بصوته فى أى انتخابات او أى تصويت , يعنى ببساطه عشان يبقى عندك نظام ديمقراطى ( بالمفهوم المتعارف عليه ) ناجح فعلاً, لازم يبقى عندك شعب بحاله موضع ثقه , لان مجموع أصوات الشعب بحاله هو اللى بيقرر مين اللى حيمثله فى البرلمان و مين اللى حيحكمه. و الفخ واضح طبعاً , لو عندك شعب فقير مثلاً وحَد اداله فلوس ممكن ينتخبه , لو عندك شعب محروم من الخدمات مثلاً و حد قدمله الخدمات دى ممكن برضه ينتخبه... لو عندك شعب عاطفى مثلاً ممكن بسهوله عواطفه تأثر على قراره . و الاخطر من ده كله انك لو عندك شعب ساذج او جاهل او مايعرفش فين مصلحته لاى سبب ممكن حد ذكى يضحك عليه فبرضه ينتخبه و بالتالى تبقى النتيجه بتاعه أى انتخابات اصحاب الاصوات فيها بيندرجوا تحت أى من الحالات المذكوره أعلاه, بتبقى نتيجه إن لم تمل الى الكارثيه فهى على الاقل فى منتهى الخطوره .
1
وتقضت أيام الحصاد هي الأخرى، وانتقلوا لعمل جديد. واستعاضوا بذلك مكان الليل المقمر ونسيمه العذب وآماله وأحلامه نهار الصيف وشمسه المحرقة، ولكنهم ما كانوا ليحسوا بذلك أو ليألموا له وقد تعودوه كما تعوده آباؤهم من قبلهم. تعودوه من يوم مولدهم، فانتقل إليهم بالوراثة وبالوسط. وتعودوا ذلك الرق الدائم ينحنون لسلطانه من غير شكوى ومن غير أن يدخل إلى نفوسهم قلقا. يعملون دائما ومن غير ملال، ويرقبون بعيونهم نتائج عملهم زاهرة ناضرة، ثم يقطف ثمرتها سيد مالك كم فكر في أن يبيع قطنه بأغلى ثمن، ويؤجر أرضه بأرفع قيمة، وفي الوقت عينه يستغل الفلاح نظير قوته الحقير، ولم يدر بخاطر السيد يوما أن يمد له يد المعونة، أو أن يرفعه من درك الرق الذي يعيش فيه، وكأنه ما علم أن هذا المجموع العامل يكون أكثر نفعا كلما زادت أمامه أسباب المعيشة وتوافرت عنده دواعي الطمع في أن يحيا حياة إنسانية. لكن السيد المالك لا يهمه شيء من ذلك. وهو الآخر يعيش كما عاش آباؤه، يحافظ على القديم، ولا يفكر في أن يغير من عادات سلفه شيئاً. وإذا حدّثك عن الماضي حدّثك عنه باحترام وتبجيل آسفًا أن انتقل أجر النفر الشغال أيام الشتاء من قرش إلى قرشين، وتمنى عودة ذلك الزمن زمن البساطة والرخص، لا لأنه يشكو مما يثقل عاتقه في الحاضر من الواجبات -فإنه يرى الحاضر أحسن كثيرًا من هذه الجهة- ولكن لتسقط الأجور إلى مستواها الأول، فيكون هو بذلك أوفر ربحًا، ويبقى العامل والفلاح لذلك في ظلمته وفي رقه وشقائه.
1
في كل طريق مفترقات طرق واضحة وإن علينا أن نتخذ القرار في كل مفترق، وأن نتحمل نتائج قرارنا.
1
الأخلاق ما هي إلا نتيجة من نتائج الظروف الاجتماعية ، فالغربيون لم تتحسن أخلاقهم إلا بتحسن ظروفهم الحضارية و الاقتصادية .
1
معظم الناس يعتقدون بأن هواجس النفس وخوالجها لا تؤثر في الأشياء الخارجية تأثيراً مادياً محسوساً. فهم يتشاءمون ويتفاءلون، ويحزنون ويفرحون، غير مدركين بأن هذه الانفعالات النفسية قد تأثر في الأحياء والجمادات المحيطة بهم قليلاً أو كثيراً وقد تؤدي أحياناً إلى نتائج عملية في غاية الأهمية.
1
إنها المقاييس الخاطئة تؤدي حتماً إلى نتائج خاطئة. وبقدر ما يكون الخطأ في المقاييس يكون الانحراف في النتيجة. والمسأة إذن في حاجة إلى تصحيح القيم... تصحيح المقاييس.
1
إنهم إنما يحمدون نتائج هذه العقائد و آثارها التي تبرز في صعيد الوجدان و الشعور، دون أن يستيقنوها بحد ذاتها و يؤمنوا بها الإيمان العقلي السليم. و إلا لساقتهم العقيدة إلى الالتزام، و لتنبهوا إلى التلازم الضروري الواضح بين العقيدة التي تستقر في النفس و آثارها التي لا بد أن تظهر في الحياة و السلوك على كل من الصعيدين الفردي و الاجتماعي .
محمد سعيد رمضان البوطي
1
و لا اظن أن أحداً يستطيع تفصيل تجاربه فى الحياة كما يشتهيها حتى تنتهى به إلى نتائج يتفق عليها القلب و الجسد ، و يباركها الضمير و يوافق عليها الناس و تساعد عليها السماء.
1
كنت معهم في القطار ولم أكن، لأني منذ ذلك اليوم الذي أركبونا فيه الشاحنة ورأيتهم على الكوم، بقيت هناك لا أتحرك وحتى وإن بدا غير ذلك. ربما كنت أبالغ لأنني كنت أعرف بشكل غامض وغير موعي به تماماً أنني خارج القطار. وقد يرواغني التفسير ويكون السبب مختلفا. .... كيف تسلك في الدنيا إن كان وجودها، كل السنين والشهور والأيام واللحظات الحلوة والمرة التي عاشتها، فضلة حركة عشوائية لقدر غريب؟ كيف تسلك في الدنيا؟ تعي ضمنا او صراحة انها عارية، عارية من المنطق، لاستحالة إيجاد أية علاقة بين السبب والنتيجة أو للدقة استحالة فهم الأسباب حين تتساقط على رأسها نتائج لا تفهم نتائج ماذا، ولم تفعل أي شيء ولم تع بأي شيء، لا لأنها صغيرة فحسب بل لأن وقوع السقف على رأسها كان نقطة البداية، فلماذا سقط السقف في الأول لا الآخر؟ ماذا تفعل؟ كيف تتعامل مع الدنيا؟ أقول اختياران لا ثالث لهما، إما أن يجتاحها حس عارم بالعبث، لا فرق، تعيش اللحظة كما تكون وليكن ما يكون ما دام المعنى غائبا والمنطق لا وجود له والضرورة وهم من بدع الخيال؛ أو تغدو، وهذا هو الاختيار الآخر، وقد وفرها الزلزال، كأنها الإنسان الأخير على هذه الأرض، كأن من ذهبوا أورثوها حكايتهم لتعمر الأرض باسمهم وباسم حكايتهم، أو كأنها تسعى في الدنيا وهم نصب عينيها ليرضوا عنها وعن البستان الصغير الذين حلموا ربما أن يزرعوه. تصيبها حمى من نوع غريب، حمى الزراعة، زراعة غريبة خارج الأرض، لأن الأرض سرقت واستحالة الزراعة إلا في الحيز المنزلي.
1
يقولون كنت صارمة معنا. يقولون كان أبي أحن علينا منك. أستغرب. أتساءل ما الذي تفعله إمرأة تشعر أنها بالصدفة، بالصدفة المحضة بقيت على قيد الحياه ؟ كيف تسلك في الدنيا إن كان وجودها كل السنين والشهور و الأيام واللحظات الحلوة والمرة التي عاشتها، فضلة حركة عشوائية لقدر غريب؟ كيف تسلك في الدنيا ؟ تعي ضمناً أو صراحةً أنها عارية، عارية من المنطق، لإستحالة ايجاد أية علاقة بين السبب والنتيجة أو للدقة إستحالة فهم الأسباب حين تتساقط على رأسها نتائج لاتفهم نتائج ماذا، ولم تفعل أي شيء ولم تعِ بعد أي شيء، لا لأنها صغيرة فحسب بل لأن وقوع السقف على رأسها كان نقطة البداية، فلماذا سقط السقف في الأول لا الآخر ؟ ماذا تفعل ؟ كيف تتعامل مع الدنيا؟ أقول : اختياران لا ثالث لهما، إما أن يجتاحها حس عارم بالعبث، لا فرق، تعيش اللحظة كما تكون وليكن ما يكون ما دام المعنى غائباً والمنطق لا وجود له والضرورة وهم من بِدع الخيال؛ أو تغدو ، وهذا هو الإختيار الآخر، وقد وفّرها الزلزال، كأنها الانسان الأخير على هذه الأرض، كأن من ذهبوا أورثوها حكايتهم لتعمر الأرض باسمهم وإسم حكايتهم، أو كأنها تسعى في الدنيا وهم نصب عينيها ليرضوا عنها وعن البستان الصغير الذين حلموا ربما أن يزرعوه. تصيبها حمى من نوع غريب، حمى الزراعة، زراعة عجيبة خارج الأرض، لأن الأرض سرقت واستحالت الزراعة إلا في الحيز المنزلي.
1
الحكم والمقولات التي تم نشرها مؤخراً
حكم ومقولات عن المزح والنكد
حكم ومقولات عن عن الصداقه
حكم ومقولات عن الله
حكم ومقولات عن حب الله
حكم ومقولات عن عبارات دينيه
حكم ومقولات عن التوبة
حكم ومقولات عن الورد
المقولات والحِكم بالأعلى جُمعت من الشبكة العنكبوتية ومن مصادر متنوعة غير رسمية ولاتعبر عن رأينا بأي شكل من الأشكال
2025-07-28 15:49:38