الوحدة في رفقة الكبرياء ليست وحدة
0
أفضل الرجال من تواضع عن رفق , وزهد عن قدرة , وأنصف عن قوة
0
أنا واحدٌ من هؤلاء البشر ، الذين يفضلون البقاء بلا رفقة ، ولكي أكون أكثر دقة ، أنا شخص لا أجد في الوحدة أي أَلَم أو عناء ، ولا أجد في قضاء ساعة أو ساعتين يوميا في الركض وحيداً بدون التحدُّث مع أحد ، وقضاء أربع أو خمس ساعات أُخرى في مكتبي وحيداً ، شيءٌ صعب أو مُمل، حيثُ إنني لدي هذه النزعة مُنذ طفولتي ، فمثلاً عندما يكون لدي خيار ، كُنت دائما ما أُفضل قراءة الكُتب في عُزلة تامة أو الإستغراق في الإستماع الى الموسيقى ، عن تواجدي مع أي شخص آخر ، فأنا دائما لدي أشياء لفعلها وحيداً
0
لو أنني أستطيع القراءة بإستمرار دائماً ، فلن أكون في حاجة إلى رفقة أي شخص
0
يا مـن تجلـى إلى سـري فصيرني .. دكا وهـز فـؤادي عندما صعقا ، انظر إلي فإن النفس قد تلفت .. رفقا على الروح إن الروح قد زهقا
0
لا مال لمن لا رفق له.
0
إذا شعرت بالوحدة وأنت وحدك فأنت في رفقة سوء
-1
ولكن،بعض الأشخاص يتمكنون من إحداث أثر إيجابي مستديم على حياة الآخرين، ربما يكون ذلك عبر ارتباط مستديم متوازن، ارتباط عاطفي كالذي نأمل فيه دوماً، وقد تكون مجرد رفقة تجاوزت شروط الرفقة العادية لتتمكن من جلب الضوء.
0
يذكرني الصوم بالحب، ويقودني الحب إلى التفكير في الله، ويذكرني رفق الله بنا وحبه لنا بالرفق الذي كان ينبغي أن نعامل به الحيوان، والحب الذي كان ينبغي أن نعامل به رفاقنا من افراد الجنس البشري ―
0
والذي يعطي ويتقي ويصدق بالحسنى يكون قد بذل أقصى ما في وسعه ليزكي نفسه ويهديها، عندئذ يستحق عون الله وتوفيقه الذي أوجبه (سبحانه وتعالى) على نفسه بإرادته ومشيئته. والذي بدونه لا يكون شيء، ومن يسره الله لليسرى فقد وصل.. وصل في سر وفي رفق وفي هوادة.. وصل وهو بعد في هذه الأرض، وعاش في يسر، يفيض اليسر من نفسه على كل ما حوله وعلى كل من حوله.. اليسر في خطوه، واليسر في طريقه، واليسر في تناوله للأمور كلها، والتوفيق الهادئ المطمئن في كلياتها وجزئياتها، وهي درجة تتضمن كل شيء في طياتها، حيث تسلك صاحبها مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في وعد ربه له: "وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَىٰ".
0
قدمت رفقة من التجار فنزلوا المصلى ، فقال عُمر بن الخطاب لعبد الرحمن بن عوف : هل لك أن تحرسهم الليلة من السرقة ؟ فباتا يحرسانهم ، ويصليان ما كتب الله لهما ، فسمع بكاء صبي ، فتوجه نحوه و قال لأمه : إتقي الله و أحسني إلى صبيك ؟ ثم عاد إلى مكانه ، فسمع بكاءه مرة ثانية فعاد إلى أمه فقال لها مثل ذلك ، ثم عاد إلى مكانه فلما كان آخر الليل سمع بكاءه ، فعاد إلى أمه فقال : ويحك إني لأراك أم سوء ، مالي أرى إبنك لا يقّر منذ الليلة ؟ قالت : يا عبد الله . قد أبرمتني منذ الليلة ، إني أريغه عن الفطام فيأبى ، قال ولم ، قالت لأن عمر لا يفرض إلا للفطم ( وقد كان رضي الله عنه يفرض عطاء للطفل إذا فطم من الرضاعة ، وهذه الأم تريد أن تفطم طفلها ليستحق العطاء ) قال : وكم له ؟قالت كذا وكذا شهرا قال ويحك لا تعجليه ... فصلى الفجر وما يستبين الناس قراءته من غلبة البكاء ، فلما سلم ،قال : يا بؤسا لعمر ، كم قتل من أولاد المسلمين ... ثم أمر مناديا فنادى : لا تعجلوا صبيانكم عن الفطام ، فإنا نفرض لكل مولود في الإسلام . وكتب بذلك إلى الأفاق : إنا نفرض لكل مولود في الإسلام . عباس العقاد
0
الوحدة في رفقة الكبرياء ليست وحدة .
0
على أن من التقصير أن نزعم أن فلسفة سقراط قد انتهت عند هذا الحد ، بل من الحق أن نقول : إن هناك وجهًا آخر من وجوه الفلسفة السقراطية يحسن ألا ننساه وألا نهمله ، وهو منهجه في البحث وطريقته في التفكير ، فلم يكن سقراط كغيره من الفلاسفة الذين تقدموه ، ولا كغيره من الفلاسفة الذين جاءوا بعده بزمن قصير ، يواجه المباحث الفلسفية مباشرةً ، ويهجم عليها هجومًا عنيفًا ، حتى يخلص منها إلى نتائجها ، وإنما كان يدور حول المباحث الفلسفية في رفق ولطف ، وما يزال يدور حولها ، حتى يجد مسلكًا ضيقًا يسلكه فينتهي به إلى النتيجة التي كان يبتغيها . هذه الطريقة الفلسفية هي طريقة الحوار . لم يكن سقراط يضع أمامه مسألة بعينها ثم يأخذ في التحليل والنقد والتعليم حتى ينتهي إلى ما يريد ، وإنما كان يتحدث ، فيسأل ويناقش جواب المسئول ، ثم يسأل ، ثم يتعرض للسؤال ، ثم يجيب ، ثم يورِّط محاوره في الخطأ ، أو يتورَّط هو في الخطأ ، وما يزال في حوارٍ وفي أخذ وردٍّ حتى يستخلص النتيجة كأنها إحدى القضايا الأولية التي لا تحتمل الشك ولا الجدال . ومصدر هذه الطريقة أن سقراط كان يعتقد أن النفس بطبيعتها قادرة على العلم بالأشياء ، وعلى استكشاف الحقائق ، ولكن ظروف الحياة العملية وأعراضها ، وما ورث الناس من عادات وأخلاق ، ومن أساطير وسخافات ، كل ذلك قد تراكم على هذه النفس الصافية كما يتراكم الصدأ على المرآة . فعمل الفيلسوف ليس هو تعليم الإنسان ما لم يعلم ، وإنما هو إعداد الإنسان لكشف الحقائق ، أو قل : إن عمل الفيلسوف إنما هو إزالة هذا الصدأ عن المرآة ، حتى إذا أتمَّ صقلها وتصفية جوهرها تجلت فيها الحقائق واضحة بيِّنة . ومن هنا كان سقراط يعلن أنه لا يعلِّم الناس شيئًا ؛ لأنه لا يعلم شيئًا ، وإنما يبحث معهم عن الحق فيجده حينًا ويخطئه حينًا ، ومن هنا سميت طريقة سقراط طريقة « التوليد » ؛ لأنه كان يعتقد أن النفس مشتملة على الحقائق كما تشتمل الأم على الجنين ، وأن عمل الفيلسوف هو استخراج هذه الحقائق من النفس ، كما أن عمل القابلة هو استخراج الجنين من الأم . وسواءٌ أكانت هذه التسمية صحيحة أم لم تكن ، وسواءٌ أكانت بينها وبين صناعة سقراط صلة أم لم تكن ، فليس من شك في أن هذه التسمية تصف طريقة سقراط الفلسفية في البحث وصفًا دقيقًا.
0
قالت : ألست من قال "حباً كبيراً وهو يموت .. أجمل .. من حب صغير يولد؟" قلت : بلى .. قالت : ما اريده منك هو ان تساعديني على البقاء على قيد الحياة بينما داخلي يموت هذا الحب الكبير .. لا أريد أن أفوت يوماً .. أو لحظة من احتضاره العظيم !! "للأســـد هيـبـــة فـــي مــوتــه ، ليســت للكلــب فــي حـيـاتــه".. حتى وهو يموت ../ لـــن../ استبدل بجثة هذا الاسد رفقة كلاب سائبة ..!!
~
0
أن رائز ستانفورد - بينيه هر مقياس للعمر العقلي، وبناء على ذلك، رتبّت فقراته رفقة المستويات السن بدءاً من عمر سنتين حتى الراشد المتفوق.
0
الحكم والمقولات التي تم نشرها مؤخراً
حكم ومقولات عن المزح والنكد
حكم ومقولات عن عن الصداقه
حكم ومقولات عن الله
حكم ومقولات عن حب الله
حكم ومقولات عن عبارات دينيه
حكم ومقولات عن التوبة
حكم ومقولات عن الورد
المقولات والحِكم بالأعلى جُمعت من الشبكة العنكبوتية ومن مصادر متنوعة غير رسمية ولاتعبر عن رأينا بأي شكل من الأشكال
2023-02-27 19:14:35